نقابة تعليمية تبتكر حلا جديدا للتضامن مع معتقلي الريف
عقب المسيرتين التضامنيتين مع معتقلي حراك الريف، شددت الجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديمقراطي، على ضرورة الاستمرار في المطالبة بإطلاق سراح المعتقلين، ورد الاعتبار لأسرهم.
ودعت الجامعة الوطنية للتعليم، نسائها ورجالها إلى رفع الحصار على الريف، عبر”قضاء العطلة الصيفية بالمناطق الريفية”، للتضامن مع أسر المعتقلين، الذين ذاقوا ويلات السجون.
وثمّنت الجامعة ذاتها، مبادرة “شبكة الهيئات المتضررة من المنع والتضييق”، التي تعتبر الجامعة الوطنية للتعليم عضوا فيها، حيث أكدت على جعل 14 من يوليوز من كل سنة، يوما وطنيا للاحتجاج في سائر مناطق المملكة.
ومن جهة أخرى، أدانت الجامعة الوطنية للتعليم كافة “الأحكام الجائرة” الصادرة ضد معتقلي الحراكات الشعبية، التي عاشها المغرب في الآونة الأخيرة، مطامنالبة بإطلاق سراحهم وإسقاط المتابعات ضدهم.
تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب
انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية